بندقية ... عيون خائفة ... أم مكلومة هذا ما نراه و لكن ما لا نراه أعظم
فنحن لا نرى في هذه الصورة التجار... تجار الأراضي و تجار الأعراض... لا نرى مناضلي الفنادق و أبطال التوقيع لا نراهم و لا نرى قصورهم و لا نرى سجادتهم الحمراء التي يزيدون لونها احمرارا بدماء شعبهم المسكين